بسمه تعالى
وهذه نبذة قصيره عن " صالح الدرازي " :-
الرادود الحسيني الحاج صالح الدرازي صاحب الحنجرة الذهبيه لا حرمنا الله منها ومن خدمة أهل البيت عليهم السلام ..
وهو من مواليد 1974م
الحاله الأجتماعيه متزوج
أبو مهدي خادم للمواكب الحسينيه بكل ما اتاه الله من خالص النوايه في حبه لأهل البيت وكانت له العديد من المشاركات في البلاد و خارج البلاد ..
بدأ بالأناشيد الأسلاميه سنة 1982 _ 1983 م
ومن ثم أنتقل إلى العزاء في سنة 1985 م من مأتم النور ( الدراز ) .
بداية الشهرة كانت من مأتم الحاج عباس سنة 1993 م بقصيدته ( السلام يا أمام ) ..
وفي عام 1995 م ظهر في مأتم سلوم بقصيدته ( تلبيات بالحناجر ) ..
تعامل في بداية مشواره مع الشاعر الاستاذ عبدالطاهر منصور الشهابي
ومن ثم تعامل مع الكثير من الشعراء فمنهم : الأستاذ عبدالله القرمزي ؛ الأستاذ نادر التتان ؛ شيخ بشار العالي ؛ الأستاذ ماهر الشهابي ؛ الأستاذ جاسم الجمري ؛ الأستاذ عبدالجليل الدرازي ؛ السيد ناصر العلوي
وكانت من أفضل قصائده والتي لا زال يستمع لها أو يرددها في نفسه :
كيف الوصول للجسد ؛ قتلوه ضاميا ؛ حديث الباب
• هذهِ مقتطفات من حياة الحاج صالح الدرازي
الرادود صالح الدرازي شخصيه جميله ومحبوبه لذا الجميع ومنبع من المحبه والأخلاق