السبب الأول
ضعف الإيمان بالله، وقلة سماع المواعظ، وقلة حضور مجالس الذكر.
السبب الثاني
القنوات الفضائية التي تنشر الرذيلة، ويتفق العاملون في الهيئات أن القنوات الفضائية من أبرز الأسباب التي تهيج الشباب والفتيات وتدعوهم إلى الانحراف.
وليعلم أن الذي أدخل القنوات الفضائية المحرمة في بيته أنه يشحذ السكين التي يتم بها اغتيال الفضيلة في بيته وهو لا يشعر.
السبب الثالث
سماع الغناء، وهو بريد الزنا كما قال أهل العلم؛ لأنه يهيج العواطف، ويتأثر النساء كثيراً بشكل المغني ولباسه وحركاته.تقول إحدى النساء وهي ممن يشاهد الغناء في التلفاز: "إذا رأيتُ المغني يغمز بعينه أشعر بأنه يقصدني. وهذا كلام امرأة متزوجة تجاوزت الثلاثين، فكيف سيكون حال الفتيات الصغيرات؟!
السبب الرابع
ضعف متابعة الأبوين لأبنائهم وبناتهم، فالأب لا يدري أين ذهبت ابنته، ولا من أين جاءت؟ ولم يطّلع يوماً على جوال ابنته وما فيه من رسائل وأرقام مخزنة.
السبب الخامس
جهاز الجوال الخاص والإنترنت.
السبب السادس
خروج الفتاة إلى الأسواق والمحلات بلا محرم.
السبب السابع
الخلوة بالسائق.
السبب الثامن
السفر إلى الخارج؛ إلى بلاد الفسق والفجور من البلدان العربية والأوربية وغيرها الذي يربي الفتيات على التكشف وضعف الحياء.
السبب التاسع
تبرج الفتاة إذا خرجت إلى الجامعة أو السوق أو غير ذلك.
السبب العاشر
إطلاق النظر إلى ما حرم الله من قبل الرجل أو المرأة في القنوات الفضائية أو الأسواق وغيرها.
السبب الحادي عشر
الصحبة السيئة، وهذا من أهم أسباب فساد الشباب والفتيات، وصديقة السوء هي التي تتحدث مع زميلاتها في المدرسة أنها تتصل بأحد الشباب، أو تعطيهن أرقام الشباب.
السبب الثاني عشر
كثرة غياب الأب أو المسئول عن المنزل وانفلات إدارة المنزل.
السبب الثالث عشر
اختلاط الرجال بالنساء في الأعمال والدراسة.
السبب الرابع عشر:
الاختلاط الأسري، كأن تسكن أكثر من أسرة في بيت واحد، أو أن يختلط الرجال والنساء في الصالة أو المجلس عند الزيارات.
السبب الخامس عشر:
الضعف العاطفي من الأبوين وكثرة المشاكل في البيت، والإشباع العاطفي من الأبوين لا يعالج أصل الفراغ العاطفي للفتاة ولكنه يساعد في العلاج